مجموعة من الشباب الموهوبين في إنتاج الأفلام القصيرة, و رغم قلة الإمكانيات تمكنوا بعد عناء طويل من إنتاج فيلم قصير يحمل إسم (بيك يا وليدي) مدته خمس دقائق ونصف من تمثيل محمد البوجدايني و أمين البوجدايني و إخراج بوجمعة أقديم وترجمه ميمون أقديم إلى العربية, مضمون القصة: رجل تعرض للسرقة من طرف شخص آخر لكن الشخص المسروق لم يستسلم واستخدم ذكائه لينتصر على السارق في الأخير. الشباب يتمنون أن ينال إعجاب المشاهدين ويشجعوهم من أجل إنتاج المزيد وشكرا.
تابع القراءه »
تمكنت مصالح الجمارك المرابطة بمعبر بني انصار بين الناظور و مليلية حوالي الساعة الثالثة من فجر اليوم الجمعة من اعتقال 5 اشخاص تتراوح اعمارهم بين 20 و 30 سنة و ذلك اثناء محاولتهم العبور الى مليلية على متن سيارة من نوع 4/4.
و قالت مصادر جمركية لأريفينو ان عناصر مداومة الجمارك بقيادة البارامي تشككوا في ركاب السيارة مما دفعهم لتفتيشها بشكل دقيق ليتوصلوا الى اكتشاف مسدس حقيقي و كمية من المخدرات و الة اتصال تالكي والكي.
هذا و قد تم توقيف الاظناء و احالتهم على الشرطة القضائية بالناظور لتعميق البحث معهم.
تفاصيل أخرى لاحقا.
صور المسدس و المخدرات المحجوزة
تابع القراءه »
كشفت معطيات البحث الذي تباشره المصالح الأمنية عن هوية ثلاثة أشخاص ذكر أنهم منفذو عملية الهجوم المسلح الذي شهده مقهى « لاكريم » بالحي الشتوي بمراكش ليلة أمس الخميس، والذي راح ضحيته الشاب العشريني حمزة الشايب بعد اصابته بطلقة نارية على مستوى الرأس.
وحسب المعطيات فان الأمر يتعلق بثلاثة أفراد ينحدرون من الدريوش بمنطقة الريف شمال المملكة وهم « مصطفى.ف » و »محمد.ف » و »محمد.ج ».
ولحدود الساعة لم يتم التعرف بعد على هوية 3 الأخرين الذين تم القبض عليهم في قضية القتل رميا بالرصاص بمراكش، وقد تم وضعهم تحت الحراسة النظرية من أجل التحقيق معهم في أطوار الجريمة
تابع القراءه »
في تفاصيل جديدة، وحصرية، بخصوص الحادث الأليم الذي هز مدينة مراكش، ليلة أمس الخميس، وراح ضحيته شاب في مقتبل العمر، وأصيب اثنان آخران، أكدت مصادر عليمة لجريدة ”اليوم 24″ الإلكترونية أن الضحية لم يكن مقصودا في عملية القتل، لكنه تواجد بالمكان الخطأ، وفي الساعة الخطأ.
مصادر الموقع، المقربة من التحقيق، كشفت للموقع تفاصيل الحادث، الذي جرى ترتيبه بدقة عالية، وعلى طريقة أفلام “الآكش”، بحيث استعملت فيه وسائل تنفيذ وتقنيات مراقبة عالية ومتطورة للغاية، ما كشف “الطابع المنظم للجهة المنفذة، وارتباطاتها بشبكات محترفة في الخارج”.
المعلومات المتوفرة أشارت إلى أن صاحب المقهى هو الذي كان مقصودا، بحيث حضر الجناة لتصفيته بإيعاز من “عقل مدبر”، له خلافات معه.
الجناة، حددوا مكان وجود صاحب المقهى عن طريق استعمال تقنية “GPS”، لكن القدر كانت له كلمة أخرى، فقد غادر صاحب المقهى مكانه دقائق قليلة، ليعوضه الضحية (حمزة.ش)، مما جعل القاتلان يخطئان التقدير، ويصوبان مسدسهما إلى الوجهة المحددة، بناء على عملية الرصد، لكن “الهدف”، وهو صاحب المقهى، كان غادر!
وأضافت مصادر الموقع أن صاحب المقهى، ذو الأصول الريفية، لديه حسابات شخصية، مع أحد أباطرة تبييض الأموال في المغرب، والذي من المحتمل أن يكون الرأس المدبر للعملية المفجعة، التي نفذت على طريقة أكبر المافيات في العالم.
وقالت المصادر إن الأخير تم تحديد هويته، وهو يقطن بمدينة الدار البيضاء.
إلى ذلك، أربكت صفة والد الهالك “حمزة.ش”، المحققين في البداية، حيث حضرت فرضية حسابات وانتقام، خاصة أن المصاب الثاني في الحادث “المهدي.م”، هو أيضا ابن محامي شهير، وعمه الوكيل العام السابق بمراكش.
وإلى حدود الساعة، لم يتأكد من إن كان الأشخاص الذين نفذوا العملية، ضمن الموقوفين، بعدما هربوا على متن دراجتهم النارية من النوع الكبير، ولم يلق القبض على الرأس المدبر المحتمل، مالك إحدى العلب الليلية، والذي تأكد وجوده داخل أرض الوطن.
وقالت مصادر مقربة من التحقيق إن اعتقاله بات وشيكا.
ومازالت، إلى حدود كتابة هذه الأسطر، السلطات الأمنية تسارع الزمن للبحث عن المتورطين الآخرين في العملية الإجرامية، ومنفذيها، الإضافة إلى المخطط لها.
مقابل ذلك، ألقت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش، حسب بلاغ للمديرية العامة الأمن الوطني مساء أمس الخميس، وصباح اليوم الجمعة، من توقيف ستة أشخاص بمدينة الدار البيضاء يشتبه في صلتهم بجريمة القتل العمد بواسطة السلاح الناري التي وقعت بأحد المقاهي بالحي الشتوي بمنطقة جليز بمراكش.
تابع القراءه »
في أول تصريح رسمي، قال الدكتور المشرف على حالة المصابين في حادث إطلاق النار ليلة البارحة بمراكش، بأن حالة الطالبة المصابة جد حرجة، بحيث خضعت لعملية جراحية دقيقة لإزالة الرصاصة، لكنها كللت بالنجاح.
وزاد البروفيسور مصطفى داعلي، أن الطاقم المشرف على العملية أزال الرصاصة التي اخترقت بطن المصابة، مما تسبب لها في ثقوب على مستوى الأمعاء والمعدة والكبد.
وبخصوص المصاب الثاني، “مهدي. م”، أضاف ذات المتحدث في تصريح لوسائل الإعلام، بأن حالته الصحية مستقرة ولا تدعو للقلق، وقد خضع لعملية جراحية على مستوى الفخد لإزالة الرصاصة التي طالته.
وكانت مدينة مراكش قد اهتزت ليلة البارحة على وقع هجوم خطير، نفذه ملثمان كانا على متن دراجة نارية على مقهى لاكريم، ما أدى مقتل شاب، وإصابة اثنين.
واعتقلت مصالح الأمن ستة مشتبه فيهم، فيما لا يزال البحث جار عن العقل المدبر.
تابع القراءه »
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)